إظهار الرسائل ذات التسميات صحة المرأه والحامل. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات صحة المرأه والحامل. إظهار كافة الرسائل
الأحد، 23 سبتمبر 2012
عناية الطبيب بالحامل ، مشاكل و متاعب الحمل
عناية الطبيب بالحامل
السبت، 22 سبتمبر 2012
التهاب المسالك البولية عند المرأة Urinary tract infections
يصيب التهاب المسالك البولية
جميع الفئات والأعمار من الأطفال والرجال والنساء والكهول، لكن النساء
أكثر أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض، وخاصة في سن الخصوبة والانجاب.
وتقدر نسبة عدد الإصابات بالتهاب المسالك البولية لدى النساء مقارنة مع الرجال بعشرة إلى واحد.
أما المسالك البولية التي تتعرض للالتهاب لدى المرأة فهي عنق المثانة وفتحة مجرى البول والمثانة والكلى وحوض الكلى.
تشخيص التهاب المسالك البولية
تشمل الفحوصات ما يلي:-
• أخذ عينة من البول وتحليلها في المختبر للبحث عن البكتريا، ثم زراعتها في المختبر لمعرفة النوع المسبب وتحديد المضاد الحيوي المناسب.
• التصوير بالموجات فوق الصوتية أو التصوير المقطعي في حالة العدوى المتكررة.
• الاشعة السينية مع الصبغة لتصوير المسالك البولية.
• منظار المثانة لفحص المثانة في حالة العدوى المتكررة، ويتم إدخاله في الإحليل.
المعرضات للإصابة بالتهابات المسالك البولية
تشمل عوامل الخطر:
• النشاط الجنسي.
• استخدام الحاجز المهبلي diaphragms لمنع الحمل، والمركبات القاتلة للحيوانات المنوية spermicidal agents.
• انقطاع الطمث ، لأن نقص هرمون الاستروجين يؤدي إلى تغيرات في المسالك البولية.
• استخدام قسطرة التبول لمن لا تستطيع التبول بمفردها.
• مرض السكري وغيره من الأمراض التي تضعف جهاز المناعة.
• شذوذ أو انسداد في المسالك البولية.
التهاب المثانة Cystitis
الأسباب الرئيسية لالتهاب المثانة
• ان التهاب المسالك البولية لدى المرأة تسببه في الغالب بكتيريا Escherichia coli وتكون عادة في المهبل ومحيط الفرج والشرج، وتنتقل في ظروف معينة إلى المسالك البولية العليا، حيث توجد المثانة ومجاري الكلى والكلى، وتصيبها بالتهاب حاد أو مزمن.
• يكون سبب الالتهاب أحياناً توالد البكتيريا وتكاثرها في جروح الولادة وغشاء البكارة إذا لم تراع أصول النظافة
• كما يساعد على انتقال العدوى إدخال قسطرة بولية في المثانة بعد الولادة أو الجراحة النسائية وتركه عدة أيام متوالية.
ولا شك أن أهم التهاب للمثانة لدى الأنثى هو ذلك الذي يحصل بعد الزواج والذي يسمى بحرقان البول عند العروس أو التهاب شهر العسل.
الأسباب المساعدة لالتهاب المثانة
• البنية التشريحية، فمجرى البول عند المرأة لا يتعدى طوله 2.8 سم، بينما يبلغ عند الرجل أكثر من 10 سم، كما أن فوهة مجرى البول بمحاذاة مدخل المهبل، مما يساعد على دخول بعض الميكروبات والفطريات إلى المسالك البولية.
• عدم العناية الكافية بجروح غشاء البكارة وجروح الولادة وتطهير منطقة الفرج والشرج عقب الجماع.
• ممارسة المسح بعد التبرز من الوراء إلى الأمام، مما يسهل وصول البكتيريا إلى فوهة المثانة والمثانة من منطقة الشرج.
• الممارسات الجنسية الشاذة التي تساعد على انتقال العدوى.
• قد تساعد بعض وسائل منع الحمل على حدوث التهاب المثانة، مثل الأقراص المهبلية ذات الرغوة، وبعض الأجهزة التي تحشر في المهبل، كذلك الأصباغ التي تستخدم في صناعة الواقي الذكري.
• حبس البول الإرادي وتأجيل التبول، خاصة بعد المضاجعة، لمدة تزيد عن الساعة من بدء الشعور بالحاجة إليه، فيؤدي إلى انتفاخ المثانة وتراكم الجراثيم فيها، مسهلاً بذلك حصول الالتهاب، علماً أن التبول فوراً بعد المضاجعة يغسل مجرى البول وينظفه من تراكمات البكتيريا الخارجية.
أعراض التهاب المثانة أو حرقان البول عند العروس
• في البداية، ينتاب إحساس بالحرقان والالتواء في منطقة الفرج.
• ثم سرعان ما يتحول إلى ضغط شديد وألم لدى تكرار العملية الجنسية، فتشعر بحرقة شديدة كلما دعتها الحاجة إلى التبول.
• التبول المتكرر، لكن البول لا ينزل بسهولة، بل على دفعات قليلة جداً وبصعوبة فائقة.
• رائحة قوية من البول.
• كما يصبح البول بلون أحمر أو زهري فاتح بسبب امتزاجه مع الدم الراشح من المثانة، فتتلوث الملابس الداخلية.
• ألم في الحوض
• تتحرك النوبات البولية عقب كل حركة تقوم بها، وترتفع حرارة الجسد وتفقد الشهية للطعام ويصيبها توعك وتعب جسدي ونفسي.
علاج التهاب المثانة وحرقان البول
يعالج التهاب المثانة وحرقان البول بالمضادات الحيوية بناءاً على حالتك الصحية ونوع البكتيريا المسببة.
تختفي الأعراض خلال ايام قليلة، لكن يجب الاستمرار في تناول الدواء لمدة أسبوع او أكثر حسب توصيات الطبيب.
هناك عدة خطوات تساعد على الشفاء السريع وهي:
• الإكثار من شرب السوائل (الماء) بمعدل ثلاثة ليترات يومياً.
• تطبيق كمادات أو حشية دافئة على البطن.
• الامتناع عن شرب المنبهات مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازية.
• عدم تناول المخللات والبهارات والمأكولات الحارة.
• عدم ممارسة الجماع أثناء المرض.
• الالتزام بالراحة وعدم التعرض للبرد.
• عدم القيام بجهد جسدي كالرياضة والمشي والقفز والوقوف لفترة طويلة.
الوقاية العامة من التهاب المثانة
• شرب كميات كافية من الماء يومياً حتى لو لم يكن هناك شعور بالعطش، لأنه يساعد على تنظيف المسالك البولية من البكتيريا.
• غسل الفرج والأعضاء التناسلية بالماء والصابون.
• تفريغ المثانة مباشرة بعد عملية الجماع واشربي كوباً من الماء لمساعدة خروج البكتريا.
• عدم حبس وتأخير البول عند الشعور بالحاجة إلى التبول.
• استخدام فوط نظيفة وتبديلها باستمرار خلال فترة الطمث (الحيض).
• عدم استخدام العطور والزيوت والاعشاب على منطقة الأعضاء التناسلية.
• ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من القطن.
• التغذية السليمة، وتناول الاطعمة التي تحتوي على الكالسيوم و المغنيسيوم و فيتامين ب 6، فهي تساعد على تفادي التهابات المثانة.
• الراحة النفسية والابتعاد عن الاجهاد تساعد على رفع مقاومة الجسم للاصابة بالالتهاب و تقوي جهاز المناعة
التهاب الكلى Pyelonephritis
يعد التهاب الكلى اكثر خطراً من التهاب المثانة و هو إما حاد أو مزمن، وكثيراً ما يحدث اثناء الحمل، لأن الحمل يؤدي الى تغيرات هرمونية تحدّ من نشاط الكلى و نزول البول بسلاسة.
ويزيد الامر تعقيداً ضغط الرحم النامي على الجزء الاسفل من الحالب مما يساعد على ركود البول و حدوث الالتهاب.
ومن علاماته ارتفاع في درجات الحرارة والاحساس بقشعريرة ورغبة متكررة في التبول واوجاع حادة جداً في منطقة الكلى في الظهر.
من آثاره السيئة أنه يساعد على حدوث تسمم الحمل والولادة قبل الاوان.
يتطلب التهاب الكلى معالجة مكثفة بالمضادات الحيوية.
مضاعفات التهاب المسالك البولية
إذا لم يعالج الالتهاب بسرعة وبشكل صحيح، فقد يؤدي إلى عواقب وخيمة تشمل :
• عودة الالتهابات في المسالك البولية.
• ضرر دائم في الكلى يؤدي إلى التهاب الكلى الحاد أو المزمن.
• زيادة خطر ولادة طفل منخفض الوزن أو الأطفال الخدج.
وتقدر نسبة عدد الإصابات بالتهاب المسالك البولية لدى النساء مقارنة مع الرجال بعشرة إلى واحد.
أما المسالك البولية التي تتعرض للالتهاب لدى المرأة فهي عنق المثانة وفتحة مجرى البول والمثانة والكلى وحوض الكلى.
تشخيص التهاب المسالك البولية
تشمل الفحوصات ما يلي:-
• أخذ عينة من البول وتحليلها في المختبر للبحث عن البكتريا، ثم زراعتها في المختبر لمعرفة النوع المسبب وتحديد المضاد الحيوي المناسب.
• التصوير بالموجات فوق الصوتية أو التصوير المقطعي في حالة العدوى المتكررة.
• الاشعة السينية مع الصبغة لتصوير المسالك البولية.
• منظار المثانة لفحص المثانة في حالة العدوى المتكررة، ويتم إدخاله في الإحليل.
المعرضات للإصابة بالتهابات المسالك البولية
تشمل عوامل الخطر:
• النشاط الجنسي.
• استخدام الحاجز المهبلي diaphragms لمنع الحمل، والمركبات القاتلة للحيوانات المنوية spermicidal agents.
• انقطاع الطمث ، لأن نقص هرمون الاستروجين يؤدي إلى تغيرات في المسالك البولية.
• استخدام قسطرة التبول لمن لا تستطيع التبول بمفردها.
• مرض السكري وغيره من الأمراض التي تضعف جهاز المناعة.
• شذوذ أو انسداد في المسالك البولية.
التهاب المثانة Cystitis
الأسباب الرئيسية لالتهاب المثانة
• ان التهاب المسالك البولية لدى المرأة تسببه في الغالب بكتيريا Escherichia coli وتكون عادة في المهبل ومحيط الفرج والشرج، وتنتقل في ظروف معينة إلى المسالك البولية العليا، حيث توجد المثانة ومجاري الكلى والكلى، وتصيبها بالتهاب حاد أو مزمن.
• يكون سبب الالتهاب أحياناً توالد البكتيريا وتكاثرها في جروح الولادة وغشاء البكارة إذا لم تراع أصول النظافة
• كما يساعد على انتقال العدوى إدخال قسطرة بولية في المثانة بعد الولادة أو الجراحة النسائية وتركه عدة أيام متوالية.
ولا شك أن أهم التهاب للمثانة لدى الأنثى هو ذلك الذي يحصل بعد الزواج والذي يسمى بحرقان البول عند العروس أو التهاب شهر العسل.
الأسباب المساعدة لالتهاب المثانة
• البنية التشريحية، فمجرى البول عند المرأة لا يتعدى طوله 2.8 سم، بينما يبلغ عند الرجل أكثر من 10 سم، كما أن فوهة مجرى البول بمحاذاة مدخل المهبل، مما يساعد على دخول بعض الميكروبات والفطريات إلى المسالك البولية.
• عدم العناية الكافية بجروح غشاء البكارة وجروح الولادة وتطهير منطقة الفرج والشرج عقب الجماع.
• ممارسة المسح بعد التبرز من الوراء إلى الأمام، مما يسهل وصول البكتيريا إلى فوهة المثانة والمثانة من منطقة الشرج.
• الممارسات الجنسية الشاذة التي تساعد على انتقال العدوى.
• قد تساعد بعض وسائل منع الحمل على حدوث التهاب المثانة، مثل الأقراص المهبلية ذات الرغوة، وبعض الأجهزة التي تحشر في المهبل، كذلك الأصباغ التي تستخدم في صناعة الواقي الذكري.
• حبس البول الإرادي وتأجيل التبول، خاصة بعد المضاجعة، لمدة تزيد عن الساعة من بدء الشعور بالحاجة إليه، فيؤدي إلى انتفاخ المثانة وتراكم الجراثيم فيها، مسهلاً بذلك حصول الالتهاب، علماً أن التبول فوراً بعد المضاجعة يغسل مجرى البول وينظفه من تراكمات البكتيريا الخارجية.
أعراض التهاب المثانة أو حرقان البول عند العروس
• في البداية، ينتاب إحساس بالحرقان والالتواء في منطقة الفرج.
• ثم سرعان ما يتحول إلى ضغط شديد وألم لدى تكرار العملية الجنسية، فتشعر بحرقة شديدة كلما دعتها الحاجة إلى التبول.
• التبول المتكرر، لكن البول لا ينزل بسهولة، بل على دفعات قليلة جداً وبصعوبة فائقة.
• رائحة قوية من البول.
• كما يصبح البول بلون أحمر أو زهري فاتح بسبب امتزاجه مع الدم الراشح من المثانة، فتتلوث الملابس الداخلية.
• ألم في الحوض
• تتحرك النوبات البولية عقب كل حركة تقوم بها، وترتفع حرارة الجسد وتفقد الشهية للطعام ويصيبها توعك وتعب جسدي ونفسي.
علاج التهاب المثانة وحرقان البول
يعالج التهاب المثانة وحرقان البول بالمضادات الحيوية بناءاً على حالتك الصحية ونوع البكتيريا المسببة.
تختفي الأعراض خلال ايام قليلة، لكن يجب الاستمرار في تناول الدواء لمدة أسبوع او أكثر حسب توصيات الطبيب.
هناك عدة خطوات تساعد على الشفاء السريع وهي:
• الإكثار من شرب السوائل (الماء) بمعدل ثلاثة ليترات يومياً.
• تطبيق كمادات أو حشية دافئة على البطن.
• الامتناع عن شرب المنبهات مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازية.
• عدم تناول المخللات والبهارات والمأكولات الحارة.
• عدم ممارسة الجماع أثناء المرض.
• الالتزام بالراحة وعدم التعرض للبرد.
• عدم القيام بجهد جسدي كالرياضة والمشي والقفز والوقوف لفترة طويلة.
الوقاية العامة من التهاب المثانة
• شرب كميات كافية من الماء يومياً حتى لو لم يكن هناك شعور بالعطش، لأنه يساعد على تنظيف المسالك البولية من البكتيريا.
• غسل الفرج والأعضاء التناسلية بالماء والصابون.
• تفريغ المثانة مباشرة بعد عملية الجماع واشربي كوباً من الماء لمساعدة خروج البكتريا.
• عدم حبس وتأخير البول عند الشعور بالحاجة إلى التبول.
• استخدام فوط نظيفة وتبديلها باستمرار خلال فترة الطمث (الحيض).
• عدم استخدام العطور والزيوت والاعشاب على منطقة الأعضاء التناسلية.
• ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من القطن.
• التغذية السليمة، وتناول الاطعمة التي تحتوي على الكالسيوم و المغنيسيوم و فيتامين ب 6، فهي تساعد على تفادي التهابات المثانة.
• الراحة النفسية والابتعاد عن الاجهاد تساعد على رفع مقاومة الجسم للاصابة بالالتهاب و تقوي جهاز المناعة
التهاب الكلى Pyelonephritis
يعد التهاب الكلى اكثر خطراً من التهاب المثانة و هو إما حاد أو مزمن، وكثيراً ما يحدث اثناء الحمل، لأن الحمل يؤدي الى تغيرات هرمونية تحدّ من نشاط الكلى و نزول البول بسلاسة.
ويزيد الامر تعقيداً ضغط الرحم النامي على الجزء الاسفل من الحالب مما يساعد على ركود البول و حدوث الالتهاب.
ومن علاماته ارتفاع في درجات الحرارة والاحساس بقشعريرة ورغبة متكررة في التبول واوجاع حادة جداً في منطقة الكلى في الظهر.
من آثاره السيئة أنه يساعد على حدوث تسمم الحمل والولادة قبل الاوان.
يتطلب التهاب الكلى معالجة مكثفة بالمضادات الحيوية.
مضاعفات التهاب المسالك البولية
إذا لم يعالج الالتهاب بسرعة وبشكل صحيح، فقد يؤدي إلى عواقب وخيمة تشمل :
• عودة الالتهابات في المسالك البولية.
• ضرر دائم في الكلى يؤدي إلى التهاب الكلى الحاد أو المزمن.
• زيادة خطر ولادة طفل منخفض الوزن أو الأطفال الخدج.
المصدر: منتدي العاب بي سي - من قسم: المنتدى الطبى
اختبار الحمل في المنزل
متى ينبغي إجراء اختبار الحمل في المنزل ؟
أعتقد أنني حامل، متى أستطيع إجراء اختبار الحمل في المنزل؟
يجب أن تنتظري حتى اليوم الأول من دورتك الطمثية على الأقل، وربما أكثر؟ ولكن لماذا؟ لأن اختبارات الحمل المنزلية تقيس الهرمون المنتج بعد أن تلتصق البويضة المخصبة بجدار الرحم، ولا يظهر هذا الهرمون المسمى “موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية hcg” حتى الفترة 6 – 12 يوماً بعد الإخصاب، ويختلف التوقيت حسب كل حالة، لذلك قومي بالاختبار عندما تتأخر دورتك الطمثية يوماً ربما بسبب حمل متنام.
ما هي دقة الاختبارات ؟
تتصف هذه الاختبارات بجودتها تماماً، ففي دراسة حديثة أبدت أن هذه الاختبارات قادرة على تشخيص 90% من الحمول في اليوم الأول من غياب الدورة الطمثية، وقد ارتفع ذلك حتى 97% بعد أسبوع من اليوم الأول لغياب الدورة الطمثية.
وللحصول على نتائج اختبارية أكثر دقة:
متى ينبغي إجراء اختبار الحمل في المنزل ؟
أعتقد أنني حامل، متى أستطيع إجراء اختبار الحمل في المنزل؟
يجب أن تنتظري حتى اليوم الأول من دورتك الطمثية على الأقل، وربما أكثر؟ ولكن لماذا؟ لأن اختبارات الحمل المنزلية تقيس الهرمون المنتج بعد أن تلتصق البويضة المخصبة بجدار الرحم، ولا يظهر هذا الهرمون المسمى “موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية hcg” حتى الفترة 6 – 12 يوماً بعد الإخصاب، ويختلف التوقيت حسب كل حالة، لذلك قومي بالاختبار عندما تتأخر دورتك الطمثية يوماً ربما بسبب حمل متنام.
ما هي دقة الاختبارات ؟
تتصف هذه الاختبارات بجودتها تماماً، ففي دراسة حديثة أبدت أن هذه الاختبارات قادرة على تشخيص 90% من الحمول في اليوم الأول من غياب الدورة الطمثية، وقد ارتفع ذلك حتى 97% بعد أسبوع من اليوم الأول لغياب الدورة الطمثية.
وللحصول على نتائج اختبارية أكثر دقة:
أعتقد أنني حامل، متى أستطيع إجراء اختبار الحمل في المنزل؟
يجب أن تنتظري حتى اليوم الأول من دورتك الطمثية على الأقل، وربما أكثر؟ ولكن لماذا؟ لأن اختبارات الحمل المنزلية تقيس الهرمون المنتج بعد أن تلتصق البويضة المخصبة بجدار الرحم، ولا يظهر هذا الهرمون المسمى “موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية hcg” حتى الفترة 6 – 12 يوماً بعد الإخصاب، ويختلف التوقيت حسب كل حالة، لذلك قومي بالاختبار عندما تتأخر دورتك الطمثية يوماً ربما بسبب حمل متنام.
ما هي دقة الاختبارات ؟
تتصف هذه الاختبارات بجودتها تماماً، ففي دراسة حديثة أبدت أن هذه الاختبارات قادرة على تشخيص 90% من الحمول في اليوم الأول من غياب الدورة الطمثية، وقد ارتفع ذلك حتى 97% بعد أسبوع من اليوم الأول لغياب الدورة الطمثية.
وللحصول على نتائج اختبارية أكثر دقة:
متى ينبغي إجراء اختبار الحمل في المنزل ؟
أعتقد أنني حامل، متى أستطيع إجراء اختبار الحمل في المنزل؟
يجب أن تنتظري حتى اليوم الأول من دورتك الطمثية على الأقل، وربما أكثر؟ ولكن لماذا؟ لأن اختبارات الحمل المنزلية تقيس الهرمون المنتج بعد أن تلتصق البويضة المخصبة بجدار الرحم، ولا يظهر هذا الهرمون المسمى “موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية hcg” حتى الفترة 6 – 12 يوماً بعد الإخصاب، ويختلف التوقيت حسب كل حالة، لذلك قومي بالاختبار عندما تتأخر دورتك الطمثية يوماً ربما بسبب حمل متنام.
ما هي دقة الاختبارات ؟
تتصف هذه الاختبارات بجودتها تماماً، ففي دراسة حديثة أبدت أن هذه الاختبارات قادرة على تشخيص 90% من الحمول في اليوم الأول من غياب الدورة الطمثية، وقد ارتفع ذلك حتى 97% بعد أسبوع من اليوم الأول لغياب الدورة الطمثية.
وللحصول على نتائج اختبارية أكثر دقة:
المصدر: منتدي العاب بي سي - من قسم: المنتدى الطبى
الأسبوعان الأول والثاني من الحمل
قد يبدو الأسبوع الأول من الحمل غريبا نوعا ما، لكنه في الحقيقة هو آخر دورة طمثية سابقة للحمل لديك. لماذا؟
يحسب الأطباء تاريخ الولادة لديك بعد 40 أسبوعاً اعتبارا من بداية آخر دورة طمثية، ويعني ذلك أنهم يعدّون دورتك الطمثية جزءاً من الحمل رغم أن طفلك لم يبدأ بعد.
يحدث الحمل عادة بعد نحو أسبوعين من بدء آخر دورة طمثية لديك، وعندما يلد طفلك، يكون بعمر 38 أسبوعاً تقريبا منذ أن حملت به، لكن حملك يكون قد مضى عليه 40 أسبوعاً من الناحية الرسمية الطبية.
وحتى عندما يحدث الحيض، يبدأ جسمك بإنتاج هرمون يدعى الهرمون المنبه للجريب (للحوصلة) FSH الذي يعزز تنامي البويضة في مبيضك، فتنضج هذه البويضة ضمن جوف صغير في المبيض يسمى الجريب (الحوصلة)، وبعد بضعة أيام، ينتج جسمك هرموناً يدعى الهرمون الملوتن LH الذي يدفع الجريب إلى التورم والانفجار(التمزق) من خلال جدار المبيض محرراً البويضة، وهذا ما يدعى باسم الإباضة، ومن المعلوم أن لديك مبيضين يحرران البيوضات، غير أن الإباضة تحصل من واحد منهما فقط في أية دورة معينة.
تتحرك البويضة ببط نحو البوق (قناة فالوب) الذي يصل بين المبيض والرحم، حيث تنتظر النطفة المخصبة هناك.
وتقوم بنى شبيهة بالأصابع عند الموصل بين المبيض والبوق تدعى الخمل بالتقاط البويضة عند حدوث الإباضة، محافظة على مسارها الصحيح.
إذا قمت بالجماع أو المعاشرة قبل هذا الوقت أو خلاله، يمكن أن تصبحي حاملاً، أما إذا لم يحصل الإخصاب، مهما يكن السبب، تتناثر البويضة وتنسلخ بطانة الرحم من خلال الدورة الطمثية.
الإخصاب
هناك يبدأ كل شيء، حيث تتحد أو تلتقي البويضة منك والنطفة من زوجك لتشكيل خلية مفردة، وهي نقطة الانطلاق نحو سلسلة استثنائية من الأحداث، وتنقسم هذه الخلية المجهرية مرة بعد مرة، وتنمو على مدى 38 أسبوعاً تقريبا إلى فرد جديد مكون من أكثر من تريليوني خلية – هو طفلك الجديد الجميل.
تبدأ العملية عندما تقومان أنت وزوجك بجماع جنسي، فعندما يدفق زوجك (المني)، يطلق في مهبلك منيّاً يحتوي على زهاء 150 – 300 مليون نطفة، كل منها ذو ذيل طويل شبيه بالسوط يدفعها نحو البويضة.
وتسبح هذه النطاف عالياً باتجاه جهازك التناسلي، وبمساعدة رحمك والبوقين، ترحل هذه النطاف من مهبلك صاعدة عبر الفتحة السفلية للرحم (عنق الرحم) وعبر الرحم نحو البوق، وتفقد الكثير من النطاف في هذا الطريق، ولا يصل مكان البويضة في البوق سوى بضع مئات منها، ويحصل الإخصاب عندما تنجح نطفة واحدة في هذه الرحلة وتخترق جدار البويضة.
وتكتسي البويضة بخلايا مغذية تدعى الإكليل المتشعع وبقشرة هلامية تدعى المنطقة الشفافة، وحتى تتخصب البويضة، يجب أن تخترق نطفة زوجك هذا الغطاء، وتكون البويضة في هذه المرحلة بقطر 0.01 سم (0.005 بوصة) تقريبا، ولا يمكن مشاهدتها.
وتحاول زهاء 100 نطفة اختراق جدار البيضة، وقد يبدأ عدد منها بدخول المحفظة الخارجية للبيضة، ولكن لا تنجح سوى واحدة منها في دخول البويضة نفسها في نهاية المطاف، ثم يتغير غشاء البويضة وتمنع كافة النطاف الأخرى من الدخول.
ينضج أكثر من جريب واحد في بعض الأحيان، فتتحرر أكثر من بويضة، ويؤدي ذلك إلى ولادات متعددة إذا جرى إخصاب كل بويضة بنطفة.
عندما تخترق النطفة مركز البويضة، تندمج الخليتان وتصبحان كينونة واحدة تدعى الزيجوت أو اللاقحة وتكون اللاقحة ذات 46 صبغياً، 23 منك و 23 من زوجك، وتحتوي هذه الصبغيات على آلاف وآلاف الجينات، وتحدد هذه المادة الوراثية جنس طفلك ولون عينية وشعره وحجمه وملامح وجهه، كما تحدد -إلى درجة ما على الأقل- ذكائه وشخصيته، وبذلك يكتمل الإخصاب.
ولد أم بنت ؟
يتحدد جنس طفلك في لحظة إخصابه، فمن بين 46 صبغياً تكوّن المادة الوراثية لطفلك، يحدد صبغيان يدعيان الصبغيين الجنسيين – واحد من البويضة والثاني من نطفة الزوج- جنس الطفل، حيث تحتوي بويضة المرأة على الصبغي الجنسي X فقط ، بينما يمكن أن تحتوي نطفة الرجل على الصبغي الجنسي X أو الصبغى الجنسي Y .
فإذا قابلت نطفة ذات صبغي جنسي X البويضة التي تكون ذات صبغي جنسي X، لحظة الإخصاب، يكون الطفل أنثى ( XX )، أما إذا اندمجت نطفة تحتوي على الصبغي الجنسي Y مع البيضة، كان طفلك ذكرا (XY)، وبذلك تكون المساهمة الوراثية للوالد هي المحددة لجنس الطفل.
يحسب الأطباء تاريخ الولادة لديك بعد 40 أسبوعاً اعتبارا من بداية آخر دورة طمثية، ويعني ذلك أنهم يعدّون دورتك الطمثية جزءاً من الحمل رغم أن طفلك لم يبدأ بعد.
يحدث الحمل عادة بعد نحو أسبوعين من بدء آخر دورة طمثية لديك، وعندما يلد طفلك، يكون بعمر 38 أسبوعاً تقريبا منذ أن حملت به، لكن حملك يكون قد مضى عليه 40 أسبوعاً من الناحية الرسمية الطبية.
وحتى عندما يحدث الحيض، يبدأ جسمك بإنتاج هرمون يدعى الهرمون المنبه للجريب (للحوصلة) FSH الذي يعزز تنامي البويضة في مبيضك، فتنضج هذه البويضة ضمن جوف صغير في المبيض يسمى الجريب (الحوصلة)، وبعد بضعة أيام، ينتج جسمك هرموناً يدعى الهرمون الملوتن LH الذي يدفع الجريب إلى التورم والانفجار(التمزق) من خلال جدار المبيض محرراً البويضة، وهذا ما يدعى باسم الإباضة، ومن المعلوم أن لديك مبيضين يحرران البيوضات، غير أن الإباضة تحصل من واحد منهما فقط في أية دورة معينة.
تتحرك البويضة ببط نحو البوق (قناة فالوب) الذي يصل بين المبيض والرحم، حيث تنتظر النطفة المخصبة هناك.
وتقوم بنى شبيهة بالأصابع عند الموصل بين المبيض والبوق تدعى الخمل بالتقاط البويضة عند حدوث الإباضة، محافظة على مسارها الصحيح.
إذا قمت بالجماع أو المعاشرة قبل هذا الوقت أو خلاله، يمكن أن تصبحي حاملاً، أما إذا لم يحصل الإخصاب، مهما يكن السبب، تتناثر البويضة وتنسلخ بطانة الرحم من خلال الدورة الطمثية.
الإخصاب
هناك يبدأ كل شيء، حيث تتحد أو تلتقي البويضة منك والنطفة من زوجك لتشكيل خلية مفردة، وهي نقطة الانطلاق نحو سلسلة استثنائية من الأحداث، وتنقسم هذه الخلية المجهرية مرة بعد مرة، وتنمو على مدى 38 أسبوعاً تقريبا إلى فرد جديد مكون من أكثر من تريليوني خلية – هو طفلك الجديد الجميل.
تبدأ العملية عندما تقومان أنت وزوجك بجماع جنسي، فعندما يدفق زوجك (المني)، يطلق في مهبلك منيّاً يحتوي على زهاء 150 – 300 مليون نطفة، كل منها ذو ذيل طويل شبيه بالسوط يدفعها نحو البويضة.
وتسبح هذه النطاف عالياً باتجاه جهازك التناسلي، وبمساعدة رحمك والبوقين، ترحل هذه النطاف من مهبلك صاعدة عبر الفتحة السفلية للرحم (عنق الرحم) وعبر الرحم نحو البوق، وتفقد الكثير من النطاف في هذا الطريق، ولا يصل مكان البويضة في البوق سوى بضع مئات منها، ويحصل الإخصاب عندما تنجح نطفة واحدة في هذه الرحلة وتخترق جدار البويضة.
وتكتسي البويضة بخلايا مغذية تدعى الإكليل المتشعع وبقشرة هلامية تدعى المنطقة الشفافة، وحتى تتخصب البويضة، يجب أن تخترق نطفة زوجك هذا الغطاء، وتكون البويضة في هذه المرحلة بقطر 0.01 سم (0.005 بوصة) تقريبا، ولا يمكن مشاهدتها.
وتحاول زهاء 100 نطفة اختراق جدار البيضة، وقد يبدأ عدد منها بدخول المحفظة الخارجية للبيضة، ولكن لا تنجح سوى واحدة منها في دخول البويضة نفسها في نهاية المطاف، ثم يتغير غشاء البويضة وتمنع كافة النطاف الأخرى من الدخول.
ينضج أكثر من جريب واحد في بعض الأحيان، فتتحرر أكثر من بويضة، ويؤدي ذلك إلى ولادات متعددة إذا جرى إخصاب كل بويضة بنطفة.
عندما تخترق النطفة مركز البويضة، تندمج الخليتان وتصبحان كينونة واحدة تدعى الزيجوت أو اللاقحة وتكون اللاقحة ذات 46 صبغياً، 23 منك و 23 من زوجك، وتحتوي هذه الصبغيات على آلاف وآلاف الجينات، وتحدد هذه المادة الوراثية جنس طفلك ولون عينية وشعره وحجمه وملامح وجهه، كما تحدد -إلى درجة ما على الأقل- ذكائه وشخصيته، وبذلك يكتمل الإخصاب.
ولد أم بنت ؟
يتحدد جنس طفلك في لحظة إخصابه، فمن بين 46 صبغياً تكوّن المادة الوراثية لطفلك، يحدد صبغيان يدعيان الصبغيين الجنسيين – واحد من البويضة والثاني من نطفة الزوج- جنس الطفل، حيث تحتوي بويضة المرأة على الصبغي الجنسي X فقط ، بينما يمكن أن تحتوي نطفة الرجل على الصبغي الجنسي X أو الصبغى الجنسي Y .
فإذا قابلت نطفة ذات صبغي جنسي X البويضة التي تكون ذات صبغي جنسي X، لحظة الإخصاب، يكون الطفل أنثى ( XX )، أما إذا اندمجت نطفة تحتوي على الصبغي الجنسي Y مع البيضة، كان طفلك ذكرا (XY)، وبذلك تكون المساهمة الوراثية للوالد هي المحددة لجنس الطفل.
الرضاعة الطبيعية وقاية من أخطر الأمراض
الرضاعة الطبيعية وقاية من أخطر الأمراض
الأطفال الذين يستفيدون من رضاعة طبيعية فقط، حتى ولو كانت الوالدة إيجابية المصل للسيدا أو الايدز، يتعرّضون أقلّ للعدوى من الذين يعيشون مع رضاعة «مزدوجة» من حليب الأم والحليب المصنّع. يظهر أنّ هذه الأخيرة لا تحافظ على الغشاء المخاطي المعدي لدى الطفل، الذي يشكل حاجزاً طبيعياً في وجه فيروس السيدا.
وتابع البروفسور (هوسن كوفاديا) وزملاؤه من مركز افريقيا للدراسات الصحية والسكانية في افريقيا الجنوبية، 1372 طفلا ولدوا من أمهات إيجابيات المصل. وتمّ رضاعة 9 أطفال من بين 10 طبيعياً وحصل الآخرون على رضاعة مزدوجة.وظهر مستوى العدوى بالسيدا أعلى بمرتين لدى أطفال الفريق الأخير. وفي حال مزج الأغذية الصلبة بحليب الوالدة - بخاصة العصيدة - تضاعف عدد الإصابات بإحدى عشرة مرّة.
فائدة أخرى للرضاعة الطبيعية،اذ تبقى الوالدة محميّة بشكل أفضل من الخُراج الثدييّ والمضاعفات الأخرى التي تسهّل انتقال المرض. إنه اكتشاف مهم، إذ إنّ 300000 طفل يصابون سنوياً، في افريقيا بالتحديد. بحسب (هوسن كوفاديا)، تثبت هذه النتائج أنّ الرضاعة الطبيعية هي الحلّ الرئيس لمكافحة الوفيات لدى الأطفال. إنه استنتاج أقلّ تبايناً من توصيات منظمة الصحة العالمية في هذا الخصوص.
الأطفال الذين يستفيدون من رضاعة طبيعية فقط، حتى ولو كانت الوالدة إيجابية المصل للسيدا أو الايدز، يتعرّضون أقلّ للعدوى من الذين يعيشون مع رضاعة «مزدوجة» من حليب الأم والحليب المصنّع. يظهر أنّ هذه الأخيرة لا تحافظ على الغشاء المخاطي المعدي لدى الطفل، الذي يشكل حاجزاً طبيعياً في وجه فيروس السيدا.
وتابع البروفسور (هوسن كوفاديا) وزملاؤه من مركز افريقيا للدراسات الصحية والسكانية في افريقيا الجنوبية، 1372 طفلا ولدوا من أمهات إيجابيات المصل. وتمّ رضاعة 9 أطفال من بين 10 طبيعياً وحصل الآخرون على رضاعة مزدوجة.وظهر مستوى العدوى بالسيدا أعلى بمرتين لدى أطفال الفريق الأخير. وفي حال مزج الأغذية الصلبة بحليب الوالدة - بخاصة العصيدة - تضاعف عدد الإصابات بإحدى عشرة مرّة.
فائدة أخرى للرضاعة الطبيعية،اذ تبقى الوالدة محميّة بشكل أفضل من الخُراج الثدييّ والمضاعفات الأخرى التي تسهّل انتقال المرض. إنه اكتشاف مهم، إذ إنّ 300000 طفل يصابون سنوياً، في افريقيا بالتحديد. بحسب (هوسن كوفاديا)، تثبت هذه النتائج أنّ الرضاعة الطبيعية هي الحلّ الرئيس لمكافحة الوفيات لدى الأطفال. إنه استنتاج أقلّ تبايناً من توصيات منظمة الصحة العالمية في هذا الخصوص.
المصدر: منتدي العاب بي سي - من قسم: المنتدى الطبى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
تعديل
الاقسام
- الانف والاذن و الحنجرة و الجهاز التنفسي (32)
- الباطنية الكبد الجهاز الهضمي (40)
- الجلدية و التناسلية (46)
- الجهاز المناعى (12)
- الطب البديل (32)
- الغدد الصماء - الهرمونات - مرض السكري (33)
- القلب ، الاوعية الدموية ، الدورة الدموية (36)
- الكلى و المسالك البولية - الجهاز البولي (19)
- صحة المرأه والحامل (41)
- صحة و طب الاطفال و الطفل الرضيع (31)
- طب الفم - الاسنان - اللسان - اللثة (20)
- طب و صحة امراض العيون و الجفون (34)
- مقالات طبيه (9)
إعلان
انترنت
Pages
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Ads 468x60px
www.al3abpc.com